مهرجان كليرمون فيران في فرنسا يفتح باب التسجيل للأفلام القصيرة 2025
مهرجان كليرمون فيران
يفتح مهرجان كليرمون فيران السينمائي الدولي للأفلام القصيرة في فرنسا أبوابه أمام المبدعين العرب للمشاركة في دورته لعام 2025.
شروط المشاركة:
- مدة الفيلم: لا تزيد عن 40 دقيقة.
- تاريخ الإنتاج: بعد 1 تشرين الأول 2023.
- صيغة العرض: DCP.
- الإنتاج: غير فرنسي (هناك مسابقة مخصصة للأفلام الفرنسية).
رسوم التسجيل:
- 13 يورو (حوالي 207 آلاف ليرة سورية).
- رسوم تسليم بريدية (لم يذكر المبلغ المحدد).
مواعيد التسجيل:
- 11 تموز 2024 للأفلام المنتجة بعد 1 تشرين الأول 2023.
- 3 تشرين الأول 2024 للأفلام المنتجة في 2024
مسابقة المختبر:
لا يلزم التقديم لها، يتم اختيار الأفلام من المسابقتين الدولية والفرنسية.
مسابقة الواقع الافتراضي:
للأفلام المنتجة بين 2023 و 2024.
آخر موعد للتسجيل: 15 تشرين الثاني 2024.
مدة الفيلم: 59 دقيقة كحد أقصى.
النوع: روائي، وثائقي، تجريبي، رسوم متحركة.
أهمية المهرجان:
- أحد أهم مهرجانات الأفلام القصيرة في العالم.
- ثاني أكبر مهرجان سينمائي في فرنسا بعد مهرجان “كان“.
- استضاف أكثر من مليوني متفرج خلال 30 عامًا.
- فرصة عظيمة للمبدعين العرب لعرض أعمالهم واكتساب خبرات دولية.
حقائق إضافية عن مهرجان كليرمون فيران للأفلام القصيرة:
تأسيسه:
بدأ كمبادرة سينمائية في جامعة كليرمون عام 1981.
التطور:
1982: تحول إلى مهرجان سينمائي.
1986: حصل على صفة رسمية.
السمعة:
يُعرف بأنه أكبر مهرجان للأفلام القصيرة في العالم.
الإنجازات:
استضاف أكثر من مليوني متفرج خلال 30 عامًا.
شهدت نسخة 2020 أكثر من 172 ألف مشاركة و 3600 متخصص.
أهميته:
- منصة هامة للمبدعين لعرض أفلامهم القصيرة.
- فرصة عظيمة لاكتساب خبرات دولية والتواصل مع صناعة السينما العالمية.
- لعب دورًا هامًا في دعم صناعة الأفلام القصيرة على مستوى العالم.
- ساهم في اكتشاف العديد من المواهب الجديدة.
ويعتبر مهرجان كليرمون فيران فرصة لا تُفوّت للمبدعين العرب لكي يعرضوا مواهبهم على المسرح العالمي والمشاركة في المسابقة مغامرة لطيفة تساعدك على دخول عالم السينما بشكل مرموق.
يُعدّ مهرجان كليرمون فيران للأفلام القصيرة، الذي يُقام سنويًا في مدينة كليرمون فيران بفرنسا، من أهم وأعرق المهرجانات الدولية المتخصصة في هذا المجال.
يتميز المهرجان بكونه منصة هامة للمبدعين من جميع أنحاء العالم لعرض أفلامهم القصيرة والتنافس على جوائزه القيّمة، واكتساب خبرات دولية والتواصل مع صناعة السينما العالمية.